أعلنت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي أنها تتابع بانشغال عميق بناء وافتتاح “معبد رام” في موقع مسجد بابري المهدم في مدينة أيوديا الهندية.
واتساقاً مع موقف منظمة التعاون الإسلامي الذي عبَّر عنه مجلس وزراء الخارجية في دوراته السابقة، أكدت الأمانة أنها تستنكر هذه الأعمال التي ترمي إلى طمس المعالم الإسلامية التي يمثلها مسجد بابري، الذي ظل في نفس الموقع شامخاً طيلة خمسة قرون.
(انتهى)